الســـلام عليكـــم ورحـــمة الله وبركـــاته , وبعـــد
نأمـــل منك تعـــبئة هذا الاستبيـــان لنتمـــكن من قيـــاس مـــدى رضـــاكم عن الخـــدمات التي تقـــدمها الجمعيـــة
و لنتمـــكن من تجـــويدها وتنويعهـــا , كمـــا نأمـــل منكم تزويـــدنا بالأفـــكار والمقتـــرحات التي تســـاعدنا
على تقـــديم خـــدمة أفضـــل.